.
الى المسجد الأقصى الذى يعانى خطر الهدم
الى مدينة القدس التى تعانى خطر التهويد
الى أطفال غزة الذين يموتون جوعاً بسبب الحصار
الى الأسرى فى سجون الاحتلال الاسرائيلى والفلسطينى
الى المعتقلين فى السجون المصرية
الى أهالى ضحايا العبارة والقطارات
الى العالقين على الحدود مع غزة
الى مرضى السرطان والكبد فى المستشفيات
الى هؤلاء جميعاً .. والى غيرهم الكثير
.
نعتذر اليكم ..
ونبرأ مما يفعل السفهاء من أجل مباراة كرة
الى المسجد الأقصى الذى يعانى خطر الهدم
الى مدينة القدس التى تعانى خطر التهويد
الى أطفال غزة الذين يموتون جوعاً بسبب الحصار
الى الأسرى فى سجون الاحتلال الاسرائيلى والفلسطينى
الى المعتقلين فى السجون المصرية
الى أهالى ضحايا العبارة والقطارات
الى العالقين على الحدود مع غزة
الى مرضى السرطان والكبد فى المستشفيات
الى هؤلاء جميعاً .. والى غيرهم الكثير
.
نعتذر اليكم ..
ونبرأ مما يفعل السفهاء من أجل مباراة كرة
هناك ٥ تعليقات:
فعلا الشعوب عندها مفاهيم خطأ كثيرة . لو دعت أي حركة جماهير الشعب للخروج لرفض الظلم الواقع عليهم ما تجمع نصف ولا ربع العدد الذي تجمع في المسيرات التي ملأت شوارع الجمهورية بعد مباراة مصر والجزائر . قد يحدث هذا بسبب المجهود العظيم الذي تبذله الحكومة وجميع أجهزتها لصرف المواطن عن هموم ومصالح بلده إلي الكرة والأفلام والمسلسلات والفنانين .
لنحصل في النهاية على مواطن لا يحمل هم بلده ولا هم أمته .
وأصبحت مباراة كرة سببا في حمل العداوة والبغضاء بين شعبين مسلمين
و الله أنا لي رأي .
رأيي ألا ننشغل حتى بالتعليق و التصحيح في هذه الأزمة المفتعلة التي تنذر بتدخلات سياسية مشبوهة .
لأن كل تصعيد إعلامي لهذه الأزمة يجعلها في بؤرة الشعور و في قلب الحدث و مثار نقاش , حتى لو كان التعليق بوضع القضية في مكانها الصحيح .
مجرد رأي شخصي , ربما يختلف معه الكثيرون , و ربما أغيره أنا أيضا .
لكن حتى يحدث هذا , أدعو كل المدونين و الناشطين الإعلاميين بمقاطعة الحديث عن هذا الموضوع سلبا أو إيجابا .
السلام عليكم
الاخ الفاضل الكنانى
ما نراه اليوم حصاد سنين من التغييب المنظم للشعب عن قضاياه الأساسية
الاخ الفاضل جندى العقيدة
نعم ربما يكون هذا هو الحل لكن فى بدايته ,, أما وأصبحت الآن الصورة على ما نراها من قتامة .. فان الواجب يحتم أن تقوم حمل تعريف وتأصيل للمفاهيم الغائبة .. رب كلمة صادقة تغير نفساً
فعلا صدقت والله
اخوك انس
تبت يدا الحكومة و اعوانها
إرسال تعليق